المدرسة الافتراضية للترجمة وفنون اللغة العربية (جيمارا)

The Virtual School of Translation and Arabic Related Arts (JEEMARA)

English - Arabic Translation Course- September 23rd-October 23rd

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • English - Arabic Translation Course- September 23rd-October 23rd

    Fatima
    Please, translate the following passage then post your answer by replying to this message. Do not worry about the format, I will take it from there.

    [Note: Text is hidden. It will be displayed on November 2nd, 2018]

  • #2


    إقصاء جهات فاعلة من قيادة التنسيق في مجال حماية الأطفال

    على الرغم من التزامات متعددة والكثير من التوجيه بشأن استصواب أن تقود جهات فاعلة محلية التنسيق على المستوى الوطني، لكن الحقيقة تبين أنهم ما زالوا يُستقصَون.
    حاليا، يوجد ٣٣ مجموعة إنسانية وطنية دورها التنسيق لحماية الأطفال (معروفة سابقا بالمجموعة الفرعية المعنية بحماية الأطفال) في منظومة المجموعات الذي وضعته اللجنة الدائمة المشتركة بين الهيئات.
    وتضع هذه المجموعات التوجه الإستراتيجي العام للاستجابات الإنسانية المعنية بحماية الاطفال، ويمكن أن تؤثر تأثيراً كبيراً على فرص رصد تخصيص التمويل والتدريب إلى المنظمات التي توفر الحماية للأطفال.
    وأظهرت دراسة استقصائية حديثة أن هذه المجموعات تضم في المتوسط ٢٢ منظمة معنية بحماية الأطفال لكل مجموعة على المستوى الوطني وما يزيد عن ٦٠% بالمئة من هذه المجموعات هي جهات فاعلة محلية، ومع ذلك ما يدعو إلى الاستغراب أن أياً من هذه المجموعات لا تتشارك القيادة حاليا مع منظمات المجتمع المدني مع أن الجهات الفاعلة الوطنية تمثل غالبية الأعضاء.
    إن وثائق التوجيه الخاصة بالمجموعة العالمية للحماية تشجع بوضوح على القيادة المشتركة مع منظمات المجتمع المدني المحلية كونها تقدم رؤى منفردة في صنع القرار ويمكن ان تؤدي إلى آليات تنسيق أكثر استدامة وشمولية وفعالية، فعلى سبيل المثال يمكن للمنسق المحلي القوي الاستفادة من الشبكات المحلية لتعزيز رسائل الدعوة وإنتاج تحليلات أكثر دقة وربما يكون أكثر فعالية في رصد المساءلة أمام الأطفال وأسرهم. في معظم السياقات إن استخدام منسق قوي من منظمة غير حكومية محلية سيكون أيضا أقل تكلفة من شخص من منظمة عالمية.
    إذ أن المعايير الدنيا لحماية الأطفال تتطلب من الهيئة الرائدة للمجموعة أن تستفيد من هياكل التنسيق المحلية الحالية وتشجع منظمات المجتمع المدني على المشاركة في القيادة متى أمكن.
    في حين ذكرت اللجنة الدائمة المشتركة بين الهيئات أنه يتعين على المنسق المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية والفريق القطري للعمل الانساني أن يضمنوا التمويل، فإن التمويل ليس عائقاً أمام الهيئات التي تود المشاركة في قيادة المجموعة، وينبغي على من هم في الادوار القيادية المشتركة أن يساعدوا في بناء القدرات الوطنية.
    والسؤال إذن، لماذا لا يوجد عدد أكبر من المنظمات غير الحكومية المحلية في قيادة التنسيق أو القيادة المشتركة؟ قدمت تفسيرات كثيرة لكن التفسيرين اللذين نسمعهما أن الشركاء المحليين يفتقرون إلى القدرات الكافية لقيادة فريق التنسيق على المستوى الوطني وأن الحاجة إلى الجهات الفاعلة الدولية تعود إلى حيادهم ونزاهتهم واستقلالهم.
    المسألة مسألة قدرات؟
    شأنها شأن المجتمع الدولي، إن المنظمات غير الحكومية المحلية لديها مجموعة واسعة ومتنوعة من الخبرة والكفاءة، والعديد من هيئات الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية الدولية اللذين هم في مراكز قيادية أو يشاركون في القيادة يستخدمون بالفعل زملاء وطنيين لهذه المناصب القيادية والمشاركة في القيادة.
    في عدة سياقات، تنسق المنظمات غير الحكومية المحلية أو الوطنية شبكات المنظمات غير الحكومية المحلية والفريق العامل المواضيعي المعني بحماية الأطفال أو تشرف إشرافاً كاملاً على برامج متعددة القطاعات لحماية الأطفال. وهم أيضاً غالباً ما يقودون أو يشاركون في القيادة مجموعات التنسيق على الصعيد دون الوطني، لذلك من غير الواضح لماذا لا تعد نفس القدرات مناسبة أو كافية لتولي ادواراً تنسيقية وطنية.
    إن الكثير من مجموعات التنسيق الإنسانية الحالية لحماية الأطفال مضى عليها أكثر من ١٠ سنوات (مثالاً على ذلك الصومال وجمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية أفريقيا الوسطى)، ويعمل العديد من الأفراد والمنظمات المحلية المعنية بحماية الأطفال في هذا القطاع طيلة هذه الفترة.
    مع ذلك، عندما أعلن عن وظيفة منسق لحماية الأطفال لواحدة من هذه السياقات في أوائل عام ٢٠١٨، حددت معايير الاختيار لموظف دولي مع خمس سنوات من الخبرة المهنية. هل من الممكن حقاً أن لا أحد من الجهة الفاعلة المحلية لديه خبرة كافية وكفاءة للنظر فيه لتولي ذلك الدور.
    ويستمر المنسقين الدوليين بالتعاقب سريعاً من خلال المناصب القيادية في مجال حماية الأطفال على الرغم من أنهم غالباً ما يمتلكون خبرة مهنية أقل وسوء فهم للسياق المحلي مقارنة بالمرشحين المحليين.
    فقد امتلكت المنظمات غير الحكومية القوية في إحدى المرات دوراً محلياً للمشاركة في القيادة ولكن ما لبثوا أن استبدلوا بالمنظمات غير الحكومية الدولية (مثالاً على ذلك في الصومال).
    ولاحظت مراجعة حديثة للتنوع في القيادة في مجال الشؤون الإنسانية أن استبعاد الشركاء المحليين شائع.
    لذلك عوضاً عن الافتقار إلى القدرات الكافية، قد يكون من الأدق القول أن المنظمات غير الحكومية المحلية والوطنية تفتقر إلى تمويل مؤسساتي مرن أو إلى الموارد البشرية القوية وإلى الأنظمة المالية والإدارية التي يتمتع بها عدد كبير من المنظمات غير الحكومية الدولية. وهذا يجعل من الصعب تعيين خبراء التنسيق والحفاظ عليهم أو الاعتماد على الدعم من المقرات الإقليمية أو العالمية.
    غير أن هذه عقبات يمكن تخطيها، تخيل ما كان يمكن إنجازه لو أن المجتمع الإنساني الدولي أمضى السنوات العشر الأخيرة في إعارة متخصصي التنسيق للعمل داخل المنظمات المحلية الشريكة، أو توفير فرص للإرشاد والتوجيه والمتابعة أو تمويل شريك محلي لتعيين وإدارة أخصائيين في التنسيق محليين أو دوليين.


    Last edited by Mohammed; 09-25-2018, 12:11 AM.

    Comment


    • Guest's Avatar
      Guest commented
      Editing a comment
      أين هو نص الترجمة source text?

      أرغب في الاشتراك في هذا التدريب المعلن عنه لكنني جديدة و لا أعرف الشروط و الطريقة الصحيحة للاستفادة من التدرب على الترجمة من اللغة الانجليزية للعربية

      و لكم جزيل الشكر للتعاون معي

  • #3
    Fatima
    Here is the corrected version. You can also watch a video with my voice explanations.




    إقصاء الجهات الفاعلة المحلية من قيادة التنسيق في مجال حماية الأطفال



    على الرغم من الالتزامات المتعددة والكثير من التوجيه بشأن استصواب أن تقود جهات فاعلة محلية التنسيق على المستوى الوطني، يشير واقع الحال إلى أنَّهم ما زالوا مُقصَّون.

    يوجد حالياً ٣٣ مجموعة إنسانية وطنية تتولى دور تنسيق حماية الأطفال (عُرِفَت سابقا بالمجموعات الفرعية المعنية بحماية الأطفال) في منظومة المجموعات التي وضعتها اللجنة الدائمة المشتركة بين الهيئات.وتحدد هذه المجموعات مسار التوجه الإستراتيجي العام للاستجابات الإنسانية المعنية بحماية الأطفال، ويمكن أن تؤثر تأثيراً كبيراً في فرص رصد تخصيص التمويل والتدريب إلى المنظمات التي توفر الحماية للأطفال. وأظهرت دراسة استقصائية حديثة أنَّ هذه المجموعات تضم في المتوسط ٢٢ منظمة معنية بحماية الأطفال لكل مجموعة على المستوى الوطني، وأنَّ ما يزيد عن ٦٠ بالمئة من هذه المجموعات هي جهات فاعلة محلية.ومع ذلك ما يدعو إلى الاستغراب أن أياً من هذه المجموعات لا تتشارك القيادة حالياً مع منظمات المجتمع المدني الوطنية مع أن الجهات الفاعلة الوطنية تمثل غالبية الأعضاء.

    في المقابل، تشجع وثائق التوجيه الخاصة بالمجموعة العالمية للحماية بوضوح منح منظمات المجتمع المدني المحلية مكانة القيادة المشتركة لأنَّها تقدم رؤى منفردة في صنع القرار رفع مستوى استدامة آليات التنسيق وتعزيز شموليتها وفعاليتها. فعلى سبيل المثال، يمكن للمنسق المحلي القوي الاستفادة من الشبكات المحلية لتعزيز رسائل المناصرة وكسب التأييد وإنتاج تحليلات أكثر دقة وربما يكون أكثر فعالية في رصد المساءلة أمام الأطفال وأسرهم. وفي معظم السياقات لن تترتب تكاليف كثيرة على استخدام منسق قوي من منظمة غير حكومية محلية فذلك أقل تكلفة من استخدام شخص من منظمة دولية.

    وتطلب المعايير الدنيا لحماية الأطفال إلى الهيئة الرائدة للمجموعات أن تؤسس عملها على هياكل التنسيق المحلية الحالية وتشجع منظمات المجتمع المدني على المشاركة في القيادة متى أمكنفي حين ذكرت اللجنة الدائمة المشتركة بين الهيئات أنه يتعين على المنسق المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية والفريق القطري للعمل الإنساني أن يتأكدوا من أن لا يكون التمويل عائقاً أمام الهيئات التي ترغب المشاركة في قيادة المجموعات، وينبغي "لمن هم في الأدوار القيادية المشتركة أن يساعدوا في بناء القدرات الوطنية."

    والسؤال إذن، لماذا لا يوجد عدد أكبر من المنظمات غير الحكومية المحلية في مواقع قيادة التنسيق أو القيادة المشتركة؟ لقد قدمت تفسيرات كثيرة لكن أكثر تفسيرين نسمعهما أن الشركاء المحليين يفتقرون إلى القدرات الكافية لقيادة مجموعة التنسيق على المستوى الوطني وأن الحاجة إلى الجهات الفاعلة الدولية تعود إلى حيادهم ونزاهتهم واستقلالهم.

    أهي مسألة قدرات؟

    للمنظمات غير الحكومية المحلية مجموعة واسعة ومتنوعة من الخبرة والكفاءة، فشأنها في ذلك شأن المجتمع الدولي. وكثير من هيئات الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية الدولية التي هي هم في مراكز قيادية أو تشارك في القيادة تستخدم بالفعل زملاء وطنيين لهذه المناصب القيادية والمشاركة في القيادة. وفي عدة سياقات، تنسق المنظمات غير الحكومية المحلية أو الوطنية شبكات المنظمات غير الحكومية المحلية والفرق المواضيعية المعنية بحماية الأطفال أو التي تشرف على برامج متكاملة ومتعددة القطاعات لحماية الأطفال. وهي أيضاً غالباً ما تقود مجموعات التنسيق أو تشارك في قيادتها على الصعيد دون الوطني. لذلك من غير الواضح لماذا لا تعد نفس القدرات مناسبة أو كافية لتولي ادواراً تنسيقية وطنية. ((((سؤال المؤلف)))) فما من سبب واضح يسوغ نظر البعض لهذه القدرات ذاتها على أنّها ليست ذات صلة بأدوار التنسيق الوطني أو ليست كافية لأداء تلك الأدوار.

    لقد مضى على تأسيس كثير من مجموعات التنسيق الإنسانية الحالية لحماية الأطفال أكثر من عشر سنوات (كما الحال في الصومال وجمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية أفريقيا الوسطى)، ويعمل كثير من الأفراد والمنظمات المحلية المعنية بحماية الأطفال في هذا القطاع منذ ذلك الحين. ومع ذلك، عندما أعلن عن وظيفة منسق لحماية الأطفال لواحدة من هذه السياقات في أوائل عام ٢٠١٨، حددت معايير الاختيار ضرورة أن يكون الموظف دولياً أي من خارج البلاد لا تقل خبرته المهنية عن خمس سنوات. فهل يُعقَل حقاً أن لا أحد من الجهات الفاعلة المحلية لديه خبرة كافية وكفاءة ليتولى ذلك الدور؟

    والمشكلة أنَّ المنسقين الدوليين يستمرون في التعاقب على الوظائف بسرعة كبيرة في مواقع قيادية في حماية الأطفال مع أنَّ خبرتهم وفهمهم للسياق المحلي في أغلب الأحيان أقل بكثير مما يتمتع به المرشحون المحليون. وفي الماضي، كانت المنظمات غير الحكومية القوية تمثل أدواراً قيادية مشاركة، ليُستَبدَل بهم بعدها المنظمات الدولية غير الحكومية (كما في الصومال). ولاحظت مراجعة حديثة للتنوع في القيادة في مجال الشؤون الإنسانية أن استبعاد الشركاء المحليين أصبح من الممارسات الشائعة.

    ولذلك، بدلاً من عزو استقصاء تلك المنظمات المحلية إلى افتقارها للقدرات اللازمة، قد يكون من الأدق أن نقول إنَّها تفتقر إلى التمويل المؤسسي المرن أو الموارد البشرية القوية أو المنظومات المالية أو الإدارية التي تتمتع بها كثير من المنظمات الدولية غير الحكومية الكبيرة. وهذا يجعل من الصعب تعيين خبراء التنسيق والحفاظ عليهم أو الاعتماد على الدعم من المقرات الإقليمية أو العالمية. غير إنَّ هذه العقبات يمكن تخطيها. فتخيل ما كان يمكن إنجازه لو أن المجتمع الإنساني الدولي أمضى السنوات العشرة الأخيرة في إعارة متخصصي التنسيق للعمل داخل المنظمات المحلية الشريكة، أو توفير فرص للإرشاد والتوجيه والمتابعة أو تمويل شريك محلي لتعيين وإدارة مختص في التنسيق محلياً كان أم دولياً.

    Last edited by Mohammed; 09-28-2018, 12:15 PM.

    Comment


    • #4
      Fatima
      Please, post your translation of exercise 2 as a reply to this thread.

      Comment


      • #5

        مؤتمر القمة العالمي حول اللاجئين وأهمية التمثيل الذاتي
        اللجنة التوجيهية لمؤتمر القمة العالمي حول اللاجئين

        اجتمع في حزيران ٢٠١٨ في جنيف ٧٢ ممثلاً عن اللاجئين من ٢٧ بلداً مضيفاً في أول مؤتمر قمة عالمي من نوعه حول اللاجئين.
        كان مؤتمر القمة حدثاً تاريخياً، إذ جمع للمرة الأولى ممثلين عن السكان المهجرين قسراً من جميع أنحاء العالم لمناقشة وتخطيط وتنظيم موضوع التمثيل الذاتي للاجئين.
        عُقد هذا المؤتمر ونُظم من قبل ممثلين عن ثماني شبكات بقيادة اللاجئين، من ضمنهم شبكة أصوات اللاجئين واللجنة الوطنية الاسترالية للاجئات وشبكة ضحايا السلام الكولومبية في أميركا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي والرابطة الوطنية النيوزلندية للاجئين وشبكة حقوق اللاجئين في منطقة آسيا والمحيط الهادئ وشبكة المنظمات بقيادة اللاجئين (أوغندا) ومتطوعون سوريون شباب (هولندا)، وقُدم الدعم من قبل منظمتين غير حكوميتين الدبلوماسي المحترف والمجلس الأسترالي للاجئين.
        وركز المؤتمر في إحدى نقاشاته المواضيعية على المشاركة والهيئة- كيف يستطيع اللاجئين والناس المهجرين قسراً أن يشاركوا فعلياً ويؤثروا في عمليات اتخاذ القرار التي تؤثر في حياتهم على مختلف المستويات ( المحلية والوطنية والإقليمية والعالمية) وفي مختلف أنواع المنتديات (مثلا تلك التي تقودها الحكومات والمنظمات غير الحكومية والمجتمعات المحلية).
        وعلى الرغم من النداءات الأخيرة لزيادة مشاركة اللاجئين في العمليات العالمية والمبادرات المحلية، هناك القليل من الأدلة التي تشير إلى أن اللاجئين والمجتمعات المحلية المهجرة قسراً (لا سيما المنظمات النسائية ) يحظون بتمثيل أفضل. ورغم اعتراف المجتمع الدولي لصنع السياسات القائمة على المشاركة والمفصلة في الصفقة الكبرى والمكرسة في شعار أهداف التنمية المستدامة "عدم إهمال أي أحد "، فإن ممارسات المشاركة الحالية مازالت قاصرة.
        فمشاركة اللاجئين مرحب بها غالباً كوسيلة لتنفيذ جدول أعمال المؤسسات الكبرى والحكومات بدلاً من مشاركة إستراتيجية حقيقية تمكِن من استجابة على اساس ما يحتاجه الناس ويريدونه بدلاً من بيان السلع والخدمات التي يمكن توفيرها.
        وتشمل العقبات التي تحول دون مشاركة اللاجئين ارتفاع سقف توقعات أصحاب المصلحة من قدرة المنظمات المشاركة في القيادة للمساهمة في عمليات صنع القرار على الرغم من قلة الموارد والحواجز اللغوية والقلق إزاء الوضع القانوني الذي غالباً ما تواجهه هذه المنظمات.
        فضمان تنوع و تمثيل أصوات اللاجئين في المناقشات العالمية يمثل تحدياً عندما يجري قسطاً كبيرا ً من الحوار في جنيف أو في نيويورك حيث القدرة على الوصول محدودة للذين هم بالفعل في أوروبا أو أمريكا الشمالية أو الذين لديهم وثائق وموارد مالية للسفر.
        أما اللاجئين في مراكز الاحتجاز وفي سياقات الحماية حيث تكون مخاطر التحدث علناً كبيرة لديهم فرصة ضئيلة لتطوير المهارات المهمة في سياقات صنع السياسة العامة، وحيث تكون الحياة اليومية عبارة عن صراع لديهم فرصة أقل للمشاركة.
        وتركزت مناقشات مؤتمر القمة حول المشاركة والهيئة على الأسئلة بما فيها:
        ما هو نوع المشاركة الذي نتحدث عنه؟ كيف يمكن للمشاركة ان تكون أكثر فعالية؟ اي نوع من التنظيم/ العملية المنظمة يملك مقومات البقاء والنجاح؟ ما نوع العلاقة التي نود إقامتها مع أصحاب المصلحة والجهات الفاعلة الأخرى المشاركة في عملية صنع القرار؟ كيف يمكننا تحويل جهود اللاجئين وعملياتهم التنظيمية مع مرور الوقت إلى شيء مستدام؟
        لقد أتاح مؤتمر القمة لقادة اللاجئين فرصة لإقامة شبكات تواصل وتبادل الافكار وأسفر عن عدد من النتائج كعناوين رئيسية:
        المنظمات المجتمعية المعنية باللاجئين والمبادرات وصانعي التغيير من جميع أنحاء العالم سينشئون شبكة تمثيلية – منبر دولي شامل لإشراك اللاجئين والتمثيل الذاتي- قبل نهاية العام ٢٠١٨ وسوف تعمل هذه الشبكة على إنشاء آلية رصد مستقلة التي ستقيِم التقدم المحرز نحو مشاركة اللاجئين وإعمال الحقوق.
        وينبغي ضمان فرصة مشاركة الشبكات والمنظمات بقيادة اللاجئين وعلى جميع المستويات (المحلية والحكومية والدولية والعالمية) لتمثيل اهتمامات السكان المتضررين في منتديات وضع السياسات واتخاذ القرارات المتعلقة بالتهجير القسري، خصوصاً في المنتدى العالمي للاجئين في عام ٢٠١٩ واجتماعاته اللاحقة وكذلك في أجهزة صنع القرار الأخرى التي توثر في حياتهم.
        وينبغي على جميع الجهات الفاعلة المشاركة في الحماية الدولية ان تعمل بنشاط وعلى نحو مجد لإشراك وتمكين المنظمات بقيادة اللاجئين والمبادرات كشركاء متساويين سعياً لإيجاد حلول للتهجير القسري، وهذا يشمل اعتبارات حول الاستدامة عبر تخصيص الموارد وسبل دعم القيادة من داخل الشبكات والمنظمات التي يقودها اللاجئين والاستجابة لطلبات بناء القدرات وتحليل وتذليل العقبات التي تحول دون المشاركة.
        ووضعت توصيات مفصلة في ورقة نقاشات السياسات والنتائج في مؤتمر القمة، وترحب اللجنة التوجيهية لمؤتمر القمة العالمي حول اللاجئين بالتعليقات وتتطلع إلى التعاون مع وكالة الأمم المتحدة للاجئين ومنظمات المجتمع المدني وأصحاب المصلحة المحليين لاتخاذ هذه الخطوات نحو نهج اوسع شمولا ومشاركة قائم على حقوق الإنسان لصناعة سياسة اللاجئين. ومن المقرر أن تعقد الاجتماعات الإقليمية لشبكة مؤتمر القمة العالمي للاجئين قبل نهاية العام ٢٠١٨.

        Last edited by Mohammed; 09-26-2018, 11:22 PM. Reason: Formatting

        Comment


        • #6

          Assalamu alaikum Mohammed,





          I have a question if you don't mind, how do I find the exact translation for :


          "Summit’s Policy Discussion and Outcomes Paper."


          I tried the UNterm but I couldn't find it, I appreciate your help.



          Last edited by Mohammed; 10-16-2018, 11:58 PM.

          Comment


          • #7

            السلام عليكم
            هل أستطيع إضافة ال التعريف في النص العربي حتى ولو لم تكن موجودة في النص الإنكليزي ؟
            عند الترجمة من الانكليزية الى العربية
            وشكرآ

            Last edited by Mohammed; 09-27-2018, 11:23 PM.

            Comment


            • #8
              Originally posted by fatima View Post
              Assalamu alaikum *** Mohammed,





              I have a question if you don't mind, how do I find the exact translation for :


              "Summit’s Policy Discussion and Outcomes Paper."


              I tried the UNterm but I couldn't find it, I appreciate your help.



              I tried to search for an answer but could not find it. In this case, we need to translate it using our best discretion.

              Comment


              • #9
                Originally posted by fatima View Post

                السلام عليكم
                هل أستطيع إضافة ال التعريف في النص العربي حتى ولو لم تكن موجودة في النص الإنكليزي ؟
                عند الترجمة من الانكليزية الى العربية
                وشكرآ

                لا يوجد قاعد ثابتة. كل كلمة لها خصوصيتها في السياق. مثال:

                عندما نقول: النمل حشرات مجتهدة في عملها فمن الممكن ترجمة ذلك إلى



                An ant is an industrious insect.
                Ants are industrious insects.


                المشكلة هي أنّنا لا نترجم ال التعريف بل نترجم خاصية الأسم فهل هو اسم عام أم خاص أم فريد...

                راجعي قواعد



                Generic, specific and unique reference


                Comment


                • #10

                  التصحيح انتهى لكنني أنتظر الانتهاء من تجهيز الفيديو لأن برامج المونتاج تأخذ وقتاً طويلا في معالجة الفيديو..


                  Comment


                  • #11

                    Fatima
                    ملخص التصحيحات:
                    تأكدي من همزات الوصل والقطع
                    إذا وضعت حركة لتشكيل أي حرف في الكلمة، عليك وضع الحركات على بقية الحروف
                    لا نحب التقديم والتأخير إلا لسبب وجيه
                    الترجمة الحرفية هي الاصل لكننا إذا وجدنا الترجمة الحرفية تجعل النص ركيكاً وغير مفهوم فيجب المجازفة بالترجمة الحرة.
                    يجب سؤال الكاتب الأصلي عن قصده والتأكد من أن ترجمتنا التأويلية الحرة صحيحة




                    لتحميل الفيديو: هنا


                    [RIGHT]

                    :IM (389):

                    Click image for larger version  Name:	train.png Views:	4 Size:	9.0 KB ID:	886



                    مؤتمر القمَّة العالمي للاجئين وأهمية التمثيل الذاتي للاجئين


                    اللجنة التحضيرية لمؤتمر القمة العالمي للاجئين

                    في يونيو/حزيران 2018، اجتمع ٧٢ ممثلاً عن اللاجئين من ٢٧ بلداً مضيفاً في جنيف في مؤتمر قمة عالمي للاجئين هو الأول من نوعه.

                    كان مؤتمر القمة حدثاً تاريخياً، إذ جمع للمرة الأولى ممثلين عن المُهَجَّرِين قسراً من جميع أنحاء العالم لمناقشة التمثيل الذاتي للاجئين والتخطيط له وتنظيمه. وعقد هذا المؤتمر ونظَّمه ممثلون عن ثماني شبكات يقودها اللاجئون من ضمنها شبكة أصوات اللاجئين (Network for Refugee Voices) واللجنة الوطنية الأسترالية للاجئات (Australian National Committee of Refugee Women) وشبكة الضحايا الكولومبيين من أجل السلام في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي (REVICPAZ-LAC) والرابطة الوطنية النيوزيلندية للاجئين (New Zealand National Refugee Association) وشبكة حقوق اللاجئين في منطقة آسيا والمحيط الهادئ (Asia Pacific Refugee Rights Network) وشبكة المنظمات التي يقودها اللاجئون (أوغندا) (Refugee Led Organizations Network- Uganda) والمتطوعون السوريون الشباب (هولندا) (Syrian Youth Volunteers- Netherlands). وقدَّم الدعم للمؤتمر منظمتان غير حكوميتين هما منظمة الدبلوماسي المستقل (Independent Diplomat) والمجلس الأسترالي للاجئين (Refugee Council of Australia).

                    وركز المؤتمر في إحدى نقاشاته المواضيعية على مشاركة اللاجئين وقدراتهم التمثيلية، التي تتعلق بمدى استطاعة اللاجئين والمُهَجَّرين قسراً أن يشاركوا مشاركة حقيقية ويؤثروا في عمليات اتخاذ القرار التي تؤثر في حياتهم على مختلف المستويات ( المحلية والوطنية والإقليمية والعالمية) وفي مختلف أنواع المنابر (مثل ما تقوده الحكومات والمنظمات غير الحكومية والمجتمعات المحلية).

                    ومع أنَّ الأصوات بدأت ترتفع منذ مدة تناشد زيادة مشاركة اللاجئين في العمليات العالمية والمبادرات المحلية، لا يوجد سوى قليل من الأدلة التي تثبت أنَّ اللاجئين وغيرهم من المجتمعات المُهَجَّرَة قسراً (لا سيما المنظمات النسائية ) يحظون بتمثيل أفضل. ورغم اعتراف المجتمع الدولي بصنع السياسات القائمة على المشاركة كما تنص عليها الصفقة الكبرى والمكرسة في شعار أهداف التنمية المستدامة ’عدم إهمال أي أحد‘، ما زال القصور يشوب الممارسات التشاركية.

                    فمشاركة اللاجئين لا تلقى الترحيب في الغالب إلا إذا أمكن استخدامها كوسيلة لتنفيذ أجندة المؤسسات الكبرى والحكومات بدلاً من النظر إليها على أنّها مشاركة إستراتيجية حقيقية تُمَكِّن من تقديم الاستجابة على أساس ما يحتاج إليه الناس ويريدونه بدلاً من بيان طبيعة السلع والخدمات التي يمكن توفيرها. وتشتمل العقبات التي تحول دون مشاركة اللاجئين على ارتفاع سقف توقعات أصحاب المصلحة من قدرة المنظمات التي يقودها اللاجئون على المشاركة في عمليات صنع القرار رغم محدودية الموارد والحواجز اللغوية والمخاوف إزاء الوضع القانوني الذي غالباً ما تواجهه هذه المنظمات. وليس من السهل ضمان تنوع أصوات اللاجئين وتمثيلها لهم في النقاشات العالمي، بل تلك عملية لا تخلوا من تحديات خاصة أنَّ معظم الحوارات التي تحدث في جنيف ونيويورك لا تتيح الوصول إليها إلا إلى اللاجئين الموجودين في أوروبا أو شمال أمريكا ممن لديهم وثائق رسمية وإمكانات مادية للتنقل والسفر إلى موقع الحوار. وتزداد الصعوبة على اللاجئين الماكثين في مراكز الاحتجاز خاصَّة إذا كانت حمايتهم تتطلب منهم عدم البوح بما في أنفسهم وإلا تعرضوا لمخاطر كبيرة، عدا عن أنَّهم لم يحظوا بفرصة كبيرة لتطوير المهارات الضرورية لتمكّنهم من المشاركة في صناعة السياسات، وعدا عن أنَّهم يعيشون واقعاً يومياً مريراً تتضاءل فيه فرصهم بالمشاركة.
                    وتركزت مناقشات مؤتمر القمة المتعلقة بمحور مشاركة اللاجئين وقدراتهم التمثيلية الذاتية على عدة تساؤلات بما فيها: ما نوع المشاركة الذي نتحدث عنه؟ ما السبل التي يمكن من خلالها تعزيز المشاركة؟ أي نوع من العملية التنظيمية/المهيكلة تملك مقومات البقاء والنجاح؟ ما نوع العلاقة التي نود إقامتها مع أصحاب المصلحة والجهات الفاعلة الأخرى المشاركة في عملية صنع القرار؟ كيف يمكننا تحويل جهود اللاجئين وعملياتهم التنظيمية إلى شيء مستدام مع مرور الوقت؟

                    وقد أتاح مؤتمر القمة لقادة اللاجئين الفرصة للتشبيك وتبادل الافكار وأسفر عن عدد من النتائج الرئيسية:

                    -أنَّ المنظمات المجتمعية المعنية باللاجئين والمبادرات وصانعي التغيير من جميع أنحاء العالم ستنشئ شبكة تمثيلية لتكون منبراً دولياً شاملاً يضمن إشراك اللاجئين والتمثيل الذاتي قبل نهاية عام ٢٠١٨. وسوف تعمل هذه الشبكة العالمية على إنشاء آلية رصد مستقلة لتقييم التقدم المحرز نحو مشاركة اللاجئين وإعمال الحقوق.

                    -أنَّه لا بد من ضمان توفير فرصة المشاركة للمنظمات والشبكات التي يقودها اللاجئون على جميع المستويات (المحلية ومستوى الدولة والمستوى الإقليمي والدولي) لتمثيل مخاوف الفئات المتأثرة في منابر وضع السياسات واتخاذ القرارات المتعلقة بالتهجير القسري، خصوصاً في المنتدى العالمي للاجئين المقرر عقده في عام ٢٠١٩ واجتماعاته اللاحقة وكذلك في كيانات صنع القرار الأخرى التي توثر في حياتهم.

                    -أنَّه على جميع الجهات الفاعلة المشاركة في الحماية الدولية أن تعمل بنشاط لإشراك المنظمات والمبادرات التي يقودها اللاجئون وتمكينها بصفتها شركاء متساوين سعياً لإيجاد حلول للتهجير القسري.ويضم ذلك اعتبارات حول الاستدامة عبر تخصيص الموارد وسبل دعم القيادة ضمن الشبكات والمنظمات التي يقودها اللاجئون والاستجابة لطلبات بناء القدرات وتحليل العقبات التي تحول دون المشاركة وتذليلها.

                    ووضعت توصيات مفصلة في ورقة نقاشات السياسات والنتائج في مؤتمر القمة، وترحب اللجنة التحضيرية لمؤتمر القمة العالمي للاجئين بالتعليقات وتتطلع إلى التعاون مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ومنظمات المجتمع المدني وأصحاب المصلحة المحليين لاتخاذ هذه الخطوات نحو نهج أوسع شمولاً ومشاركة قائم على حقوق الإنسان لصناعة سياسات اللاجئين. ومن المقرر أن تعقد الاجتماعات الإقليمية لشبكة مؤتمر القمة العالمي للاجئين قبل نهاية عام ٢٠١٨.




                    Last edited by Mohammed; 10-08-2018, 09:13 AM.

                    Comment


                    • #12
                      السلام عليكم
                      شكراً جزيلاً على التصحيح، جزاك الله كل خير.

                      Comment


                      • #13

                        عندي سؤال بالنسبة لأنَّ، قلت في الدرس السابق انك لا تفضل ان تبتدأ الجملة بأنَّ ولكن في هذا الدرس استعملتها، ما الفرق بين الحالتين؟ وشكراً

                        Last edited by Fatima; 09-28-2018, 02:06 PM.

                        Comment


                        • #14
                          [right][right][bdo]
                          Originally posted by fatima View Post
                          عندي سؤال بالنسبة لأنَّ، قلت في الدرس السابق انك لا تفضل ان تبتدأ الجملة بأنَّ ولكن في هذا الدرس استعملتها، ما الفرق بين الحالتين؟ وشكراً


                          هذه نقاط وليس جمل ويعني ذلك أنَّنا لم نبدأ الجملة بأنَّ بل أنَّ جاءت في منتصف الجملة:

                          مثال:
                          تبين من خلال الدراسة أنَّه لا بد من إشراك اللاجئين وأنَّه لا بد للمجتمع الدولي من دعم البرامج وأنَّه على الجميع التعاون.

                          لو عملناها نقاطاً لأصبحت:
                          تبين من خلال الدراسة:
                          - أنَّه لا بد من إشراك اللاجئين
                          - وأنَّه لا بد للمجتمع الدولي من دعم البرامج
                          - وأنَّه على الجميع التعاون.

                          Last edited by Fatima; 09-28-2018, 02:15 PM.

                          Comment


                          • #15
                            Fatima

                            انظري المثال التالي حول الترجمة التأويلية وأخبريني بما تجدين فيها:

                            النص الاصلي



                            Afraid for their son, they fled to Erbil; unable to remain in Kurdistan due to reported sponsorship requirements, the family crossed into Turkey and then made their way to Sweden.

                            الترجمة الأولى:
                            ونتيجة لتخوفات العائلة حول ابنها هربت إلى أربيل، ولم تكن العائلة قادرة على البقاء في كوردستان التي تفرض على المقيمين من خارج الإقليم شروطاً خاصة بالكفيل فاضطرت العائلة إلى عبور الحدود إلى تركيا ومن ثم وجدت طريقها إلى السويد.

                            الترجمة الثانية:
                            ونتيجة لتخوفات العائلة حول ابنها هربت إلى أربيل ولم تكن العائلة قادرة على البقاء في كردستان بسبب وجود متطلبات خاصة بالكفيل فاضطرت العائلة إلى عبور الحدود إلى تركيا ومن ثم وجدت طريقها إلى السويد.

                            Comment

                            Unconfigured Ad Widget

                            Collapse

                            What's Going On

                            Collapse

                            There are currently 2822 users online. 3 members and 2819 guests.

                            Most users ever online was 84,330 at 07:54 PM on 02-03-2023.

                            Announcement

                            Collapse
                            No announcement yet.
                            About us
                            The Virtual School for Translation and Arabic Related Arts (JEEMARA) is a place for trainees and professionals to meet and discuss issues related to their self-development.
                            Important Links
                            Follow us
                            Privacy Policy
                            BACK TO TOP
                            Working...
                            X